أعلنت اللجنة الوطنية للتغذية أنها ستدشن نشاطاتها من خلال عقد ورش عمل للمختصين في مختلف المناطق.
ودعا الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء رئيس اللجنة الوطنية للتغذية الدكتور هشام بن سعد الجضعي، في أول اجتماعات اللجنة أمس (الأربعاء)، المختصين في مجال التغذية من جميع الجهات للمشاركة في النشاطات، مؤكدا أن اللجنة ستقوم مع الجهات ذات العلاقة بإنشاء قاعدة بيانات تغذوية علمية وطنية تخدم الباحثين ومتخذي القرار في مجال التغذية، لتكون داعما ومرجعا للجميع.
وقدم الجضعي خالص الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على دعمهما لجميع القطاعات وتبنيهما للمبادرات التي تصب في خدمة الوطن والمواطنين، ومنها الموافقة على إنشاء اللجنة الوطنية للتغذية بقرار مجلس الوزراء بتاريخ 5/3/1440.
وأوضح أن اللجنة الوطنية تُعنى بالاهتمام بالحالة التغذوية للمجتمع بمراحله العمرية من خلال إجراء الدراسات والبحوث العلمية لتقييم الحالة التغذوية لوضع الأولويات للتدخل بتعديل أو استحداث السياسات التغذوية، مؤكدا أهمية تحديد القيم المرجعية للعناصر الغذائية لدورها في تخطيط البرامج، ووضع الأنظمة التي تسهم في الحفاظ على الصحة العامة.
وأضاف الجضعي أن لكل بلد ثقافة غذائية وممارسات تغذوية تميزه عن الثقافات الأخرى، وتضيف إلى هويته الوطنية، وهذه السمات والملامح تتضمن الوجبات والأطعمة الخاصة به.
ودعا الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء رئيس اللجنة الوطنية للتغذية الدكتور هشام بن سعد الجضعي، في أول اجتماعات اللجنة أمس (الأربعاء)، المختصين في مجال التغذية من جميع الجهات للمشاركة في النشاطات، مؤكدا أن اللجنة ستقوم مع الجهات ذات العلاقة بإنشاء قاعدة بيانات تغذوية علمية وطنية تخدم الباحثين ومتخذي القرار في مجال التغذية، لتكون داعما ومرجعا للجميع.
وقدم الجضعي خالص الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على دعمهما لجميع القطاعات وتبنيهما للمبادرات التي تصب في خدمة الوطن والمواطنين، ومنها الموافقة على إنشاء اللجنة الوطنية للتغذية بقرار مجلس الوزراء بتاريخ 5/3/1440.
وأوضح أن اللجنة الوطنية تُعنى بالاهتمام بالحالة التغذوية للمجتمع بمراحله العمرية من خلال إجراء الدراسات والبحوث العلمية لتقييم الحالة التغذوية لوضع الأولويات للتدخل بتعديل أو استحداث السياسات التغذوية، مؤكدا أهمية تحديد القيم المرجعية للعناصر الغذائية لدورها في تخطيط البرامج، ووضع الأنظمة التي تسهم في الحفاظ على الصحة العامة.
وأضاف الجضعي أن لكل بلد ثقافة غذائية وممارسات تغذوية تميزه عن الثقافات الأخرى، وتضيف إلى هويته الوطنية، وهذه السمات والملامح تتضمن الوجبات والأطعمة الخاصة به.